تتغير المواقف تبعاً لتغير المصالح ...
ولقد رصد لنا القرآن الكريم هذا النوع من تغير المواقف ...فعندما كان أخوة يوسف في حاجة لأحد أخوتهم لقضاء مصلحة لهم ... انظر ماذا قالوا :
فَلَمَّا رَجَعُوا إِلَى أَبِيهِمْ قَالُوا يَا أَبَانَا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنَا أَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ .......
ولما تعرضوا للموقف العصيب ... انظروا ماذا قالوا :
ارْجِعُوا إِلَىٰ أَبِيكُمْ فَقُولُوا يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلَّا بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ ......
فعند المصلحة قالوا : أخانا ... وعند تغير الموقف قالوا : ابنك .
ولقد رصد لنا القرآن الكريم هذا النوع من تغير المواقف ...فعندما كان أخوة يوسف في حاجة لأحد أخوتهم لقضاء مصلحة لهم ... انظر ماذا قالوا :
فَلَمَّا رَجَعُوا إِلَى أَبِيهِمْ قَالُوا يَا أَبَانَا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنَا أَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ .......
ولما تعرضوا للموقف العصيب ... انظروا ماذا قالوا :
ارْجِعُوا إِلَىٰ أَبِيكُمْ فَقُولُوا يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلَّا بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ ......
فعند المصلحة قالوا : أخانا ... وعند تغير الموقف قالوا : ابنك .