الوقف على أواخر الكلم
و يتم ذلك فى حالات ثلاث:
1 - التنوين المرفوع أو المجرور: يحذف عند الوقف نحو:
(كَرِيمٌ كَرِيمْ)-(كِتَابٍ كِتَابْ).
2 – صــلة هاء الضمــير: نحو قوله تعالى: (بَلَى إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا) تحذف وقفاً.
3 - الياءات الزوائد : و ليس لحفص منها إلا ياء واحدة فى قوله تعالى: (فَمَا آَتَانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ مِمَّا آَتَاكُمْ) فله فيها وجهان : الحذف وقفاً أو إثباتها مفتوحة وصلاً.
خامساًً: الإبدال :
ويكون فى حالتين:
الحالة الأولى: إبدال التنوين المنصوب إلفاً وقفاً نحو : (وَكِيلاً وَكِيلا) و إبدال نون التوكيد الخفيفة ألفاً نحو : (لَنَسْفَعاًلَنَسْفَعَا)
الحالة الثانية: تاء التأنيث المربوطة تقرأ تاءً فى الوصل و تبدل هاءً فى الوقف نحو: (رَحْمَةٌ "وصلاً" رَحْمَه "وقفاً").
1- تَأمَنَّا فى قوله تعالى: (مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ) (يوسف 11). أصلها تَأمَنُنَا فتوالت ثلاث حروف تميزت بالغنة وهذا يشكل صعوبة فى النطق فعولجت الصعوبة كالآتى:
الوقف: هو قطع النطق على الكلمة زمناً يتنفس فيه عادة بنية استئناف القراءة.
· شروطه:
1-أن نقف على آخر حرف فى الكلمة.
2-يمتنع الوقف فى وسط الكلمة.
· شروطه:
1-أن نقف على آخر حرف فى الكلمة.
2-يمتنع الوقف فى وسط الكلمة.
أنواع الوقف على آخر الكلمة الصحيحة الآخر
و سنتكلم عن كل نوع منها:
أولاً: السكون :
وهو الأصل لأن العرب لا تقف على متحرك ولأن الوقف بالسكون أخف من الوقف بالحركة ويأتى مع الحرف المرفوع والمجرور والمنصوب.
ثانياً: الرَّوم :
هو الإتيان ببعض الحركة بصوت خفى يسمعه القريب دون البعيد.
· مواضعه:
- يدخل فى المجرور والمكسور والمرفوع والمضموم نحو: (الرَّحِيمِ) - (نَسْتَعِينُ).
- لم يقــع الروم عند حفص فى وســط الكلمة إلا فى موضع واحد هو قـوله تعالى: (مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ) (يوسف 11).
أولاً: السكون :
وهو الأصل لأن العرب لا تقف على متحرك ولأن الوقف بالسكون أخف من الوقف بالحركة ويأتى مع الحرف المرفوع والمجرور والمنصوب.
ثانياً: الرَّوم :
هو الإتيان ببعض الحركة بصوت خفى يسمعه القريب دون البعيد.
· مواضعه:
- يدخل فى المجرور والمكسور والمرفوع والمضموم نحو: (الرَّحِيمِ) - (نَسْتَعِينُ).
- لم يقــع الروم عند حفص فى وســط الكلمة إلا فى موضع واحد هو قـوله تعالى: (مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ) (يوسف 11).
_____________________________________________
- 156 -
- 156 -
ثالثاً: الإشمام :
هو ضم الشفتين بعد إسكان الحرف بدون تراخٍ ولا يظهر له أثر فى النطق بحيث يراه المبصر دون الأعمى.
· مواضعه:
يكون فى الحرف المضموم فقط.
فائده الرَّوم والإشمام: بيان الحركة الأصلية للحرف حال الوصل.
رابعاً: الحذف :هو ضم الشفتين بعد إسكان الحرف بدون تراخٍ ولا يظهر له أثر فى النطق بحيث يراه المبصر دون الأعمى.
· مواضعه:
يكون فى الحرف المضموم فقط.
فائده الرَّوم والإشمام: بيان الحركة الأصلية للحرف حال الوصل.
و يتم ذلك فى حالات ثلاث:
1 - التنوين المرفوع أو المجرور: يحذف عند الوقف نحو:
(كَرِيمٌ كَرِيمْ)-(كِتَابٍ كِتَابْ).
2 – صــلة هاء الضمــير: نحو قوله تعالى: (بَلَى إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا) تحذف وقفاً.
3 - الياءات الزوائد : و ليس لحفص منها إلا ياء واحدة فى قوله تعالى: (فَمَا آَتَانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ مِمَّا آَتَاكُمْ) فله فيها وجهان : الحذف وقفاً أو إثباتها مفتوحة وصلاً.
خامساًً: الإبدال :
ويكون فى حالتين:
الحالة الأولى: إبدال التنوين المنصوب إلفاً وقفاً نحو : (وَكِيلاً وَكِيلا) و إبدال نون التوكيد الخفيفة ألفاً نحو : (لَنَسْفَعاًلَنَسْفَعَا)
الحالة الثانية: تاء التأنيث المربوطة تقرأ تاءً فى الوصل و تبدل هاءً فى الوقف نحو: (رَحْمَةٌ "وصلاً" رَحْمَه "وقفاً").
_____________________________________________
- 157 -
إضاءات:- 157 -
1- تَأمَنَّا فى قوله تعالى: (مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ) (يوسف 11). أصلها تَأمَنُنَا فتوالت ثلاث حروف تميزت بالغنة وهذا يشكل صعوبة فى النطق فعولجت الصعوبة كالآتى:
أو نستعمل الإختلاس وهو الإسراع فى نطق والوجهان صحيحان .
إذا ابتليت بمحنة فقل ذلك تقدير العزيز العليم) وإذا رأيت بلية فقل سُنَّة الله فى خلقه سيجعل الله بعد عسر يسراً) |