فَاللِّسَانُ كَمَا يَفْسُدُ إِذَا تُرِكَ وَشَأْنَهُ ، فَضْلاً عَمَّا إِذَا
لَحِقَهُ مَا يُضَعْضِعُ أَرْكَانَهُ، يَصْلُحُ إِذَا اعْتُنِيَ بِإِصْلاَحِهِ
وَمُهِّدَ السَّبِيلُ إِلَى إِنْجَاحِهِ ، إِلَّا أَنَّ الإِصْلَاحَ أَبْعَدُ
مُدْرَكاً وَأَصْعَبُ مَسْلَكاً ، فَيُحْتَاجُ فِيهِ إِلَى فَرْطِ الدِّرَايَةِ
مَعَ شِدَّةِ العِنايَةِ .
لَحِقَهُ مَا يُضَعْضِعُ أَرْكَانَهُ، يَصْلُحُ إِذَا اعْتُنِيَ بِإِصْلاَحِهِ
وَمُهِّدَ السَّبِيلُ إِلَى إِنْجَاحِهِ ، إِلَّا أَنَّ الإِصْلَاحَ أَبْعَدُ
مُدْرَكاً وَأَصْعَبُ مَسْلَكاً ، فَيُحْتَاجُ فِيهِ إِلَى فَرْطِ الدِّرَايَةِ
مَعَ شِدَّةِ العِنايَةِ .